التنوع الفكري والتباين في الرؤى والاختلاف في الأمزجة والمعتقدات طبيعة بشرية وواقع مشاهد بل إن هذا التنوع والاختلاف نحتاجه كثيراً خصوصاً حين يغلف الحوار والنقاش بمبدأ مهذب مفاده ( الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ) بهذا بدأت مشوار الحرف هنا في الصحيفة وبه أبدأ مع القراء الكرام : مقال يا لهذا التصحر : ( نجوم الظهر ، كيف أنحاش ) : للمجتمع خطوط حمراء ما أنزل الله بها من سلطان فما دام الأمر ليس حراماً ولا خطأ فما دون ذلك لا شيء .. شكراً لكما . الأخوة ( أبو رويشد ، أبو تركي ، نايف العتيبي ) : شكراً لكم ولحروفكم التي زادت من ( أمانة الكلمة ) أسأل الله لكم التوفيق والسداد . الأخ ( عبد الرحمن ) : الكلمة رسالة ومتى ما كنت صادقة خاطبت القلب وخطبت وده ولا مانع من أن تضاف ل ( الفعل ) . من يوقفهم : الأخ ( يحي آل زايد ) : العزيز جل جلاله قال : ( كنتم خير أمة أخرجت للناس .. الآية ) وهؤلاء هم من قسم المجتمع ورضي بالدون فهم من يقول لكل من يسير وفق ما جاء في الكتاب والسنة لأنه على غير ما تشتهي أنفسهم ( الآخر ، المتزمت ، المتشدد ، المنغلق ، الإسلامي ، الإرهابي ، المندفع ، الطالباني .... ) وغيرها من المسميات.. ولعل في حلقة ( من هم صناع الكوابيس ) التي بثتها قناة دليل خير ( دليل ) على نهجهم فإن أمكنك العودة إليها ستجد الإجابة على سؤالك ، شاكرة لك تواجدك واتساع أفقك . الكرام ( نجوم الظهر ، أم نورة ، سعود بن نجم ، عبد الرحمن ، محمد ) حروفكم شرف وردودكم وسام .. شكراً لجميل ما كتبتم وما جملتم به مقالي . عزيزي ساكن الدنيا : ( أسيرة الماضي ) كبلتني كلماتك ووقفت أمامها ( وشيء ما ) دار في ذهني .. ! يظل الأجمل ما دونته أناملك لتثري كلماتي وتزيد من حروفي كما هي عادة الحروف ( المتميزة ) . الأخ ( أمين مركز البحوث ) : شاكرة لكم كريم الدعوة متمنية لكم دوام التوفيق والسداد . ( نجوم الظهر ، د.هشام ) : تقديري لمروركما أسعدكما الله ووفقكما لكل خير . الدلم أم الصحنة : ( أبو فهد ، أبو عبد المجيد ، أبو ثامر ، coco chaneal ، عبد الرحمن ، الخرج ستي ، العنود البرقاوي ، الواضح ، جبتوها على الجرح ، فواز ، خلود عبد العزيز ) شكراً لكم .. مداخلات تؤكد أن في المحافظة فكر براق ويرفض أن يقسم لاعتبارات لا فائدة منها فالصحنة في النهاية تظل أحد الأحياء التابعة للدلم أليس كذلك يا نورة ؟! لك شكري لمداخلتك متمنية أن تصل رسالتي التي من أجلها كتبت الموضوع لأننا أكبر من هذا التفكير . الأخ ( نجوم الظهر ) : على رسلك .. لم آت هنا ( لأستعرض ) وإنما لأعرض ولعلك تشاهد الردود التي تثبت أن هذا الموضوع يعني من ( عانى ) من ضحالة الفكر العقيم الذي أجهض الكثير من المشروعات وأوجد الفرقة بين أبناء الدلم وإن كان هذا الموضوع لا يعنيك ( لتفاهته ) فأتمنى أن يأتي اليوم الذي يكون فيه الموضوع تافهاً في نفوس من أجج الصراع وترتقي بفكرها كما فكرك الراقي ! أتمنى أن تقرأ مقدمة ( مع القراء الكرام 1 ، 2 ) .. شاكرة لك مداخلاتك . الأخ ( محمد الحقباني ) : هذه الظاهرة لن تتلاشى إلا بتكاتف الجهود وتنوير العقول فالأمر لا يعدو ( مكان ) نقيم فيه زمناً ثم نرحل .. فهل تستيقظ القلوب ؟! شاكرة لك مداخلتك ورأيك ( العقلاني ) . غصب عليك : ( أم فهد ) لب الموضوع ما لوحتِ به ! جزاك الكريم خير الجزاء وأحسنه وجعلنا مفاتيح للخير مغاليق للشر .. شكراً لهطولك وحرفك المنتقى بعناية . ( القوة لله وحده ) : أتمنى أن يكون المقال ( في الصميم ) فيحرك أصحاب تلك القلوب .. شاكرة لك مداخلتك وحقاً .. القوة لله وحده . ( كيف انحاش ) أشكر لك مداخلتك متمنية أن أكون عند حسن ظن الجميع .. وفقك الله لكل خير . الأرض الحلم .. من يبنيها ؟! : هو فكرة .. ثم اقتراح ترجم لمقال .. وقد يتحول إلى واقع فكم من مشروع لم يرَ النور إلا بعد أن ترجمت فكرته حتى وإن كان في الظاهر أنه صعب ! ( صوت ، نجوم الظهر ، الوافي ، كيف انحاش ) شكراً .. شكراً لمداخلاتكم وأتمنى أن تكتبوا في القادم من الأيام حتى ( خبر ) تدشين المشروع مشيدين بافتتاحه بعد أن يرى النور بإذن الله .. فالله على كل شيء قدير . نلتقي .. نكتب .. نُدون .. نناقش .. نتحاور .. ندلي بما لدينا فربما فتح باباً للخير فما أجمل بنا أن نفعل كل ذلك ( بأدب ) لنحقق فعلاً الهدف السامي ؛ لنرتقي . شكراً لمن أسعدني بحرفه هنا أوبمداخلاته المباشرة .. متمنية للجميع يوماً جميلاً سنابله بالخير حبلى .