أثار السفير الأمريكي لدى مقدونيا بول فوليرسو بتحركاته التي تجاوزت وظيفته الدبلوماسية , انتقادات لاذعة من نشطاء مقدونيين , ووصفوا ما يسلكه في الشأن الداخلي المقدوني تجاوز مهامه الساسية كسفير , مشيرين أنه قدم نفسه مفكراً في الشأن الداخلي المقدوني , ورسولاً لحل أزمة الإسم مع اليونان و بلغاريا . ووجه بأنتقادات حادَّة من كل من المؤرخ داليبور يوفانوفسكي , والكاتب إفتيم كليتينكوف, متسائلين , لماذا اغفل السفير الحديث بهذا الشأن أمام البلغار واليونان طالما الحديث عن الهوية والتاريخ , لا فتين أن الهوية الأمريكية بدأت مع ميكي ماوس ويبدو بأنهم لا يعون غير ذلك . 1