السياحة: نسبة إشغال الفنادق في الرياض تجاوزت 95% بالتزامن مع إجازة منتصف العام الدراسي    "دار وإعمار" تختتم مشاركتها في "سيتي سكيب جلوبال" بتوقيعها اتفاقياتٍ تمويليةٍ وسط إقبالٍ واسعٍ على جناحها    نمو سجلات الشركات 68% خلال 20 شهراً منذ سريان نظام الشركات الجديد    "ثبات للتطوير العقاري" تختتم مشاركتها الناجحة في "سيتي سكيب 2024" بتحقيق مبيعاتٍ نوعيةٍ وتوقيع اتفاقياتٍ مع بنوكٍ رائدة    عودة أكثر من ربع مليون طالب وطالبة في بدء الفصل الدراسي الثاني    وزير الرياضة يشهد ختام منافسات الجولة النهائية للجياد العربية (GCAT)    "المواصفات السعودية" تنظم غدًا المؤتمر الوطني التاسع للجودة    "الأرصاد"سماء صحو إلى غائمة على جازان وعسير والباحة ومكة والمدينة    المكسيكي «زوردو» يوحّد ألقاب الملاكمة للوزن الثقيل المتوسط لWBO وWBA    «الطاقة»: السعودية تؤكد دعمها لمستقبل «المستدامة»    نفاد تذاكر مواجهة إندونيسيا والسعودية    منتخب هولندا يهزم المجر برباعية ويلحق بالمتأهلين لدور الثمانية في دوري أمم أوروبا    شمال غزة يستقبل القوافل الإغاثية السعودية    اللجنة المشتركة تشيد بتقدم «فيلا الحجر» والشراكة مع جامعة «بانتيون سوربون»    اليوم بدء الفصل الدراسي الثاني.. على الطريق 3 إجازات    20,124 مخالفاً في 7 أيام وإحالة 13,354 إلى بعثاتهم الدبلوماسية    «إعلان جدة» لمقاومة الميكروبات: ترجمة الإرادة الدولية إلى خطوات قابلة للتنفيذ    5 فوائد صحية للزنجبيل    مهرجان الزهور أيقونة الجمال والبيئة في قلب القصيم    المتشدقون المتفيهقون    الإستشراق والنص الشرعي    بيني وبين زوجي قاب قوسين أو أدنى    أهم باب للسعادة والتوفيق    أغرب القوانين اليابانية    اختلاف التقييم في الأنظمة التعليمية    «مزحة برزحة».. هل تورط ترمب ب«إيلون ماسك» ؟    «واتساب»يتيح حفظ مسودات الرسائل    عروض ترفيهية    وزير الدفاع ونظيره البريطاني يستعرضان الشراكة الإستراتيجية    البيان المشترك الصادر عن الاجتماع الثاني للجنة الوزارية السعودية- الفرنسية بشأن العُلا    محافظ محايل يتفقد المستشفى العام بالمحافظة    14% نموا في أعداد الحاويات الصادرة بالموانئ    أشبال الأخضر يجتازون الكويت في البطولة العربية الثانية    إطلاق النسخة الرابعة من «تحدي الإلقاء للأطفال»    السخرية    المؤتمر العالمي الثالث للموهبة.. عقول مبدعة بلا حدود    ضمن منافسات الجولة ال11.. طرح تذاكر مباراة النصر والقادسية "دورياً"    منتخبنا فوق الجميع    أمن واستقرار المنطقة مرهون بإقامة دولة فلسطينية مستقلة    اكتشاف تاريخ البراكين على القمر    الابتسام يتغلّب على النصر ويتصدّر دوري ممتاز الطائرة    دخول مكة المكرمة محطة الوحدة الكبرى    رحلة قراءة خاصة براعي غنم 2/2    الحكمة السعودية الصينية تحول الصراع إلى سلام    حكم بسجن فتوح لاعب الزمالك عاما واحدا في قضية القتل الخطأ    ابنتي التي غيّبها الموت..    ألوان الأرصفة ودلالاتها    وطنٌ ينهمر فينا    المرتزق ليس له محل من الإعراب    خطيب المسجد الحرام: احذروا أن تقع ألسنتكم في القيل والقال    أمير تبوك يطمئن على صحة الضيوفي    ختام مسابقة القرآن والسنة في غانا    المؤتمر الوزاري لمقاومة مضادات الميكروبات يتعهد بتحقيق أهدافه    الزفير يكشف سرطان الرئة    أمير الباحة يكلف " العضيلة" محافظاً لمحافظة الحجرة    تركيا.. طبيب «مزيف» يحول سيارة متنقلة ل«بوتوكس وفيلر» !    مركز عتود في الدرب يستعد لاستقبال زوار موسم جازان الشتوي    عبدالله بن بندر يبحث الاهتمامات المشتركة مع وزير الدفاع البريطاني    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جازان نيوز : ترصد الحدود بعيون الصحافة السعودية (الحل 7 قة )
نشر في جازان نيوز يوم 15 - 12 - 2009

إيماناً من صحيفة منطقة جازان الإخبارية " جازان نيوز"
بدور الصحافة السعودية يسرها أن تقدم لكم تلخيصاً يومياً
لما تناقلته الصحف السعودية عن الأوضاع على الحدود لنجعل القاريء الكريم على اطلاع دائم لما يدور هناك .
(( جازان نيوز ))
عاجل : إستدراج أربع سيارات محملة بالجرذان الحوثيين وتدميرها جميعاً بمن فيها
جازان نيوز - خاص
تم عصر هذا اليوم الاحد 26/12/1430ه استدراج اربع سيارات محمله بعشرات الجرذان الحوثيه الى داخل الحدود السعوديه حيث هيئ لها طريق آمن لتجاوز الحدود من خلال تكتيك عسكري متقن وبعد ان تجاوزت الحدود انقض عليها جند الله البواسل من كل اتجاه وتم تدمير جميع السيارات بمن فيها من الجرذان لتلقى مصير من سبقوها .
الله اكبر الله اكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين
(( الشرق الأوسط))
الكويت: لم ندع أطرافا أجنبية.. والقمة ستبحث تعديات المتسللين على السعودية
الشيخ صباح يتمنى إطلاق الاتحاد النقدي.. والشيخ محمد الصباح يؤكد: لن نقف مكتوفي الأيدي أمام أزمة دبي
وأشار الشيخ محمد إلى وجود «خلاف إجرائي لدى الإمارات يتعلق بموقع البنك المركزي الخليجي، لكن ليس ثمة خلاف على فكرة الاتحاد النقدي، لذلك نأمل أن تنضم جميع دول المجلس مع مرور الوقت إلى هذه العربة الخيرة التي ستؤدي في النهاية للوصول إلى عملة خليجية موحدة».
وحول أبرز الملفات السياسية التي ستبحثها القمة الخليجية قال الشيخ الدكتور محمد صباح السالم إن الملف السياسي الذي ستتناوله قمة الكويت يتضمن ما واجهته السعودية أخيرا من تعديات على أراضيها وتسلل الحوثيين، ولا توجد ملفات في معزل عن أخرى، ولدينا مرئيات، فمجلس التعاون في النهاية ليس تجمعا بل هو تحالف، ونحتاج لأن نرى إلى أي مدى يمكن لهذا التحالف الصمود، لذا ننظر إلى أمن هذه المنظومة الإقليمية في المدى القصير والمتوسط والبعيد، فهناك مخاطر قائمة وماثلة أمامنا، ومنها قضية الاختراقات الحدودية على المملكة العربية السعودية، كما أن مبعوثا من الرئيس اليمني سيحمل رسالة إلى قادة مجلس التعاون، وسيتم استقباله، وسيكون محل ترحيب لدينا أن نعرض المرئيات اليمنية كذلك خلال مداولاتنا، وعلى المدى القصير قد يحتاج الأمر إلى إجراءات أمنية عسكرية لتعزيز المواجهة، لكن في المدى المتوسط فإن التحدي لا يتمثل فقط في اختراقات حدودية وعمليات إرهابية أو ما شابه ذلك.
وأضاف «أما الملف النووي الإيراني فهذا أمر آخر، ويتعلق بوضع إيران كدولة في علاقتها مع المجتمع الدولي، فهناك استحقاقات دولية ممثلة في قرارات مجلس الأمن واشتراطات وشروط واجب تنفيذها من قبل الوكالة الدولية للطاقة النووية، والكويت جار لإيران، وفي زيارتنا الأخيرة إلى طهران التقينا بمجموعة من المسؤولين الإيرانيين، من بينهم رئيس مجلس الشورى علي لاريجاني، الذي ذكر لنا أن هناك محاولات لتخويف دول المنطقة من البرنامج النووي الإيراني بالقول إنه مصمم على إنتاج أسلحة دمار شامل، أو أنه من الممكن أن يكون البرنامج خطرا على البيئة، وقد رد الجانب الكويتي على لاريجاني بالإشارة إلى أن دولة الكويت «تعد أقرب تجمع سكني بشري لمفاعل بوشهر النووي، وأقرب للمفاعل من أي مدينة إيرانية، لذا فإن قلقنا وخوفنا مشروع من هذا الجانب».
وكشف وزير الخارجية الكويتي أن بلاده طرحت على القيادة الإيرانية في زيارة رئيس الوزراء الكويتي لطهران موضوع التجاذبات السعودية الإيرانية «فزيارتنا لطهران كانت قبل الحج بأيام معدودة، وكنا نتمنى أن تكون هناك رسالة طمأنينة واطمئنان من إيران إلى الجيران وإلى السعودية، بأن إيران تعمل على عدم إثارة أي أمر يفرق المسلمين، وبالفعل أعطونا وعدا ونقلنا هذا الأمر إلى أشقائنا بالمملكة، ولله الحمد أتى موسم الحج ومر من دون أن تكون هناك أي اضطرابات، لكن طبعا يقلقنا أن يكون هناك نوع من التراشق الإعلامي، فنحن لا يمكن إلا أن نكون في خندق واحد مع المملكة العربية السعودية».
وشكك الشيخ محمد في اتهامات طهران للرياض حول اختطاف خبير نووي إيراني في موسم الحج، مؤكدا أن «السعودية أرض الحرمين الشريفين ومفتوحة لجميع المسلمين، وقضية الاختطاف كلمة كبيرة جدا، وأن المملكة فتحت أراضيها لأقسى أعدائها لأداء الشعائر الدينية، فهل من الممكن أن تقوم المملكة بعمل عدائي لشخص يأتي إليها لأداء فريضته الدينية؟ أشك في هذا الكلام، وأتمنى من الإخوة في إيران التوقف عن هذه الاتهامات، وأن تكون الرسالة هي رسالة طمأنينة».
وحول العلاقة بين الكويت والعراق وملف الديون الكويتية والخليجية المستحقة على العراق، أشار الشيخ محمد إلى أن «الكويت لم تكن في يوم من الأيام ضد إسقاط القروض، بل على العكس، وكل ما قلناه وببساطة أن هذه القروض مرت بطلب من قبل الحكومة العراقية السابقة، وعرض الطلب أمام البرلمان الكويتي، وتم التصويت عليه من قبل ممثلي الشعب في جلسة برلمانية علنية، وتم منح العراق هذه الأموال بهذه الآلية، وكل ما قلناه إن الطريقة والآلية والقناة التي تم بها منح القروض للعراق، من خلالها أيضا يتم التعامل مع المطالبة بإسقاط هذه القروض لا أكثر ولا أقل، أما التعويضات فهي قرارات مجلس الأمن».
وأكد أن دول مجلس التعاون الخليجي لن تقف مكتوفة الأيدي في التعامل مع الأزمة الاقتصادية التي تمر بها إمارة دبي، مشيرا إلى أنه «لن يكون من العدالة أن نضع الإصبع على دبي فقط، فجميعنا تأثر بهذه الأزمة الاقتصادية، وعلينا تحصين مجتمعاتنا واقتصادياتنا من أزمات مقبلة وصدمات خارجية كبيرة». كما قال إن «دبي وحدة مهمة من دولة الإمارات، ولا أعتقد أن هناك دولة من دول الخليج لن تتجاوب إيجابيا مع ما تطلبه الإمارات».
القوات السعودية تنجح في 6 أشهر في ضبط أكثر من 127 ألف متسلل من عدة جنسيات
قبائل دهم اليمنية تبرم اتفاقية لمنع التهريب وتغلغل الفكر الحوثي
جازان: محمد الكعبي نجران: عبد الله آل شيبان
كشفت مصادر عسكرية ل«الشرق الأوسط» أن القوات السعودية تمكنت خلال الستة الأشهر الماضية في إلقاء القبض 127875 متسللا من عدة جنسيات أرادوا تخطي الحدود إلى داخل المملكة العربية السعودية من اليمن, بينهم عدد كبير من المتسللين والمهربين الذين ضبطت بحوزتهم متفجرات وسيارات. وأكد المصدر أنه خلال عمليات التمشيط تم ضبط 28 قطعة سلاح و13999 عيارا ناريا, إضافة إلى 30 كيلوغراما من المواد المتفجرة, وثماني أصابع ديناميت ومسدس قلم، وكشف أن عدد المهربين منهم 2206 فيما وصل عدد السيارات التي تم ضبطها في تلك العمليات إلى نحو 2140 سيارة استُغلّت في حمل المواد المهربة بالإضافة إلى الأشخاص.
من جانب آخر كشف مصدر سعودي مسؤول عن توقيع اتفاقية مع شركة تقنية متخصصة, لتوفير 40 كاميرا حرارية, تضاف إلى الكاميرات الحرارية الموجودة من قبل, والتي ستعمل للحد من عمليات التهريب والتسلل إلى داخل الأراضي السعودية. وفي الجانب الميداني ذكرت مصادر عسكرية مشاركة في القتال, أن القوات السعودية قامت أمس بعمليات مسح وتمشيط للبحث عن ألغام قام المتسللون بزرعها في محيط القرى والجبال الواقعة على الشريط الحدودي، كما أوضح المصدر أن اشتباكات دارت أمس أيضا مع عناصر من المتسللين الحوثيين على الشريط الحدودي يحملون أسلحة خفيفة, أسفرت عن القبض على عدد منهم، في الوقت الذي واصلت فيه القوات الجوية والمدفعية السعودية عمليات القصف المركز التي استهدفت مخازن ومخابئ وتحصينات للمتسللين.
إلى ذلك علمت «الشرق الأوسط أن قبائل دهم اليمنية أبرمت صباح الجمعة الماضي اتفاقية في ما بينها تهدف إلى منع التهريب والحد من الإرهاب وتتبرأ من أي فرد ينتمي إلى القبيلة ينجرف خلف الفكر الحوثي أو يتعاون معه، وهي خطوة تأييد واضحة للحكومة اليمنية ضد الحركة الحوثية. ورصدت «الشرق الأوسط» احتشاد أكثر من 1500 رجل ينتمون إلى قبائل دهم من ذو حسين في منطقة اليتمة على الحدود السعودية اليمنية، شاركوا في إبرام الاتفاقية التي كُتبت بخط اليد، وحصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منها.
وعزت مصادر السبب في إبرام الاتفاقية في هذا التوقيت إلى ظهور شخص يدعى أبو راس من ذو محمد من دهم في محافظة الجوف يدعو إلى الحركة الحوثية وأن اشتباكات وقعت منذ أيام بينه وبين قبائل ذو حسين، وقال فارس علي آل جريب ل«الشرق الأوسط» إن الاتفاقية التي وقعت بين قبائل دهم تنص على إهدار دم ومال أي شخص يثبت أنه قام بعمليات تهريب المخدرات أو إيواء أي مطلوب والبراءة من أي شخص يناصر الحوثيين، مشيرا إلى أن هذه الاتفاقية تهدف إلى إضعاف شوكة الفكر الحوثي ومنع أفراد القبيلة من الانضمام إليه. وقال إن قبيلة ذو حسين وضعت 3 مراكز في هضبة آل جعيد واليتمة لمنع التهريب وعدم مرور أي حوثي، متوقعا أن يتوقف التهريب بنسبة 100 في المائة بعد الاتفاقية وإبعاد الحوثيين من قراهم ومواطنهم.
من جانب آخر، ونيابة عن الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز أمير منطقة جازان، نقل خالد القصيبي محافظ بيش تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده والنائب الثاني لأسرتي شهيدي الواجب الوكيل رقيب محمد الفارسي بمركز الخلاوية والنجوع والجندي المظلي عبد الله السعن بقرية الشريعة اللذين استُشهدا في أثناء المواجهات مع المتسللين على الحدود الجنوبية للمملكة، وعبّر محافظ بيش في أثناء زيارته لذوي الشهيدين عن فخر الجميع بالشهداء الأبطال سائلا الله تعالى أن يتقبلهم في واسع رحمته ومغفرته.
((الوطن ))
الحوثيون يختبئون في مساجد صعدة
القربي يدعو إيران لوضع حد لدعم مرجعيات قم للمتمردين
طارد الجيش اليمني المتمردين الحوثيين داخل أنفاق في مدينة صعدة القديمة، بعد سبعة أيام من المواجهات بين الطرفين. وتقول مصادر محلية إن تمترس الحوثيين بالمساجد مثل عائقا لتقدم الوحدات العسكرية التي اقتحمت المدينة قبل نحو سبعة أيام، فيما اعتقل 30 امرأة متعاونة مع المتمردين وتم تسليمهن إلى أقاربهن.
القبض على 4 مسلحين حاولوا مهاجمة القوات المسلحة على الشريط الحدودي
شهدت العمليات العسكرية على الشريط الحدودي أمس هدوءاً نسبياً وشاركت طائرات الأباتشي من القوات البرية والمدفعية في صد محاولات فردية من قبل المتسللين غرب جبل الدود.
((عكاظ ))
اليمن: تدمير مراكز قيادات حوثية في صعدة
أحمد الشميري صنعاء
تمكن الجيش اليمني من تدمير مراكز القيادات الحوثية في جبال منطقة مطرة (المركز الرئيسي للقيادة الحوثية) في محافظة صعدة.
وقالت مصادر عسكرية يمنية: إن القوات الحكومية تمكنت من تدمير عدد من الأهداف والأوكار في منطقة مطرة بينها مخازن أسلحة وورش لتجميع وتصنيع الألغام والمتفجرات وبعض المراكز القيادية في أحد الكهوف في جبال تلك المنطقة.
وكانت مصادر أمنية يمنية قد أكدت في وقت متأخر من البارحة الأولى القبض على ثلاثة حوثيين في محافظة حضرموت في مديرية الوادي والصحراء يحملون أوراقا وهويتين مزورتين إحداهما هندية والأخرى عسكرية على متن سيارة هايلوكس، بالإضافة إلى منشورات كتب عليها شعار عناصر الحوثي، مضيفة بأن اثنين من المقبوض عليهم من منطقة حرف سفيان في عمران والآخر من محافظة الجوف، كما تم القبض على آخر في محافظة صنعاء إثر عودته من المشاركة في المواجهات ضد الجيش اليمني.
((الرياض))
اشتملت على مواد غذائية متنوعة
المراعي تقدم مساعدات لأبناء الحدود الجنوبية والمتضررين من سيول جدة
التزاماً بمسؤوليته الاجتماعية لخدمة المجتمع وبتوجيهات من رئيس مجلس إدارة شركة المراعي صاحب السمو الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير بتقديم المساعدات للمواطنين النازحين والوافدين من أبناء القرى والمناطق الحدودية الجنوبية الذين تم إخلاؤهم خلال العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة السعودية لمنع المتسللين، إضافة إلي المواطنين المتضررين من سيول جدة قامت شركة المراعي بتوزيع مساعدات ومواد غذائية متنوعة، شارك في تقديمها عدد من منسوبي الشركة الذين حرصوا على المساهمة بأنفسهم في هذا العمل الإنساني. وأوضح الأستاذ طلال العتيبي مدير العلاقات العامة بالمراعي ،ان هذه المساعدات ما هي إلا تعبير عن شعور وحس وطني رائع من منسوبي الشركة لمشاركة إخوانهم بالمنطقة الجنوبية والمتضررين من السيول بمدينة جدة، وكانت قد وصل في الأيام الماضية عدد من الشاحنات محملة بمواد غذائية لمراكز الإيواء بالمناطق الحدودية الجنوبية ومدينة جدة. وأضاف العتيبي بقوله إننا نقف مع إخواننا في هذه الظروف بما يمليه علينا واجبنا الديني وامتداداً لمسؤوليتنا الاجتماعية.
((المدينة))
موجات من قذائف المدفعية و “الأباتشي” تقصف حصون المتسللين في الرميح
حسن المازني - الخطوط الأمامية تصوير - حسين العتودي
شنت المقاتلات الحربية وطائرات الأباتشي ضربات قوية وعنيفة على مجاميع للمتسللين المسلحين وعدد من الحصون التي يتحصنون بها في الدود والرميح ما أدى إلى هروب عدد من المتسللين محاولين الاختباء من جهة جبل جحفان إلا أن رجال القوات المسلحة تصدوا لهم وتعاملوا معهم بما يقتضيه الموقف. وكانت «المدينة» قد شاركت أمس فرسان المعركة في جولة ميدانية على الخطوط الأمامية بجبهة القتال وقد رصدت كاميرا «المدينة» خلال جولتها بداية موجات من الضربات القوية للخطوط الأمامية حيث قامت المدفعية الميدانية بإطلاق موجات من القذائف الثقيلة على مواقع وتحصينات للمتسللين فيما كان الطيران الحربي يحلق فوق ساحة القتال ويوجه ضرباته الساحقة لتلك التحصينات وتقوم الوحدات المظلية ومشاة البحرية والقوات البرية بتمشيط المواقع التي تمت السيطرة عليها من قبل قواتنا المسلحة داخل الحدود السعودية وقد شهدت «المدينة» الروح العالية لرجال المدفعية الذين كانوا يهللون ويكبرون مع كل قذيفة يطلقونها على أهداف العدو وعلى الرغم من الموقف الحربي الذي تخوضه مدفعية الميدان الثقيلة بكل اقتدار إلا أن قادة وأطقم المدفعية كانوا يضعون الوطن في سويداء قلوبهم فقد أحاطت الراية الخضراء الخفاقة بالمدفعية وهي ترسل لهبها إلى جحور العدو . من جانبه قال أحد قادة المدفعية إن هذه الراية الخضراء مرفوعة وستظل خفاقة على هذه المدفعية إلى أن نحتفي وقيادتنا وشعبنا بالنصر النهائي الذي بات قريباً . وقال قائد آخر اليوم نحن هنا نحتفل بمناسبتين غاليتين النصر الذي يحققه أبناء الوطن في ساحة المعركة وعودة سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام لأرض الوطن سالماً معافى ولله الحمد . وقد عبر منسوبو مدفعية الميدان ضباطاً وأفراداً ل «المدينة» عن سعادتهم وفرحتهم بعودة صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز قائلين إن هذا اليوم من أيام قواتنا المسلحة التي يعود فيها ولي العهد لمحبوب إلى أرض الوطن .
((الحياة))
«المتسللون» استخدموا مشاريع استثمارية في اليمن للتزود بالأسلحة والأموال
جازان - عبدالمحصي الشيخ
جندي مرابط يتأهب لاقتناص المتسللين على الحدود الجنوبية. (عامر الهلابي)
... ونصب المزيد من الكاميرات الحرارية على أرض المواجهة
كشفت مصادر مطلعة ل«الحياة»، أن أفراداً ينتمون إلى المسلحين المتمردين حولوا أرضاً اشتروها في ميناء ميدي اليمن الواقع على البحر الأحمر إلى نقطة تفريغ شحنات الزوارق السريعة المليئة بالأسلحة والمال، بعد أن نجحوا في التستر خلف غطاء رجال أعمال مستثمرين في مشروع صيد الروبيان الاستثماري المقام قرب الميناء المذكور.
من جهة أخرى، باشر سلاح المهندسين في الجيش السعودي أمس مهامه في تمشيط الخطوط الأمامية على الشريط الحدودي مع اليمن، إذ مشطت فرق ميدانية مناطق قريبة من جبل الدود والتي زرع فيها المتسللون المسلحون ألغاماً في وقت سابق، قبيل انسحابهم منها إثر مواجهة حامية أسفرت عن مقتل وضبط الكثير منهم.
وقصفت المدفعية والطيران الحربي أمس معاقل لمتسللين مسلحين تمركزوا في المناطق القريبة من جبل الدود واختبؤوا في بعض كهوفه، إضافة إلى الخنادق والتحصينات المحيطة بمنفذ الجابري الحدودي.
وتواصل القصف المدفعي طوال ساعات ليل أول من أمس بهدف شل تحركات المسلحين وإنزال أكبر الخسائر بهم، قبل أن تنجح وحدات المظليين والقوات البرية في السيطرة على تلك المواقع وإنزال خسائر كبيرة بالمتسللين إثر هجومات مضادة متزامنة بدأت فجر أمس.
وعلى صعيد متصل، أكدت قيادات أمنية انحسار عمليات التهريب إلى داخل الأراضي السعودية خلال الفترة الماضية بعد أن انعكس التواجد الأمني المكثف وعمليات التمشيط المتكررة إيجاباً «في القضاء على التهريب تماماً، في الفترة الراهنة».
وقالت القيادات الأمنية ل«الحياة»: «تمكنت القوات السعودية خلال فترة الأشهر الستة الماضية من القبض على 127875 متسللاً و 2206 مهربين، وضبطت العشرات من قطع السلاح، إضافة إلى 13999 عياراً نارياً، وأحبطت محاولة لتهريب أكثر من 30 كيلوغراماً من البارود والمواد المتفجرة، و8 أصابع ديناميت، وعدداً من المسدسات، والكثير من المواد المخدرة حُملت على 2140 سيارة إلى داخل الحدود السعودية».
((كاريكاتير))
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.