عبر مجموعة من المثقفين والاكاديميين و الإعلامين من أبناء جازان عن مدى استيائهم من أفعال الشرذمة الحوثية واعتدائهم على حدود المملكة ومحاولة النيل من أمن وطننا الغالي "لصحيفة جازان نيوز "استطلعت ردود أفعال عدد من المواطنين حيث قال :الإعلامي علي المعتبي مراسل قناة الإخبارية أن ما يحدث على أرض المملكة العربية السعودية لأمر غريب تقوم به شرذمة قد سول لها الشيطان فاتبعته والناظر في أمرهم لا يجد هدفا من فعلهم وعملهم القبيح إلا زعزعة الآمنين وترويعهم وزرع الفتنة بين الأشقاء وإن ما تقوم به هذه الثلة الباغية ليعد انتهاكا لحرمة أراضينا وانتهاكا لحقوق الجوار . وكما قالت:نجاة خيري نائبة اللجنة النسائية بنادي جازان الأدبي إن ما قامت به هذه العصابة من جرائم غاشمة لهي تجاوزات صريحة لأرض وروح ودين وهي حركة مدعومة دوليًا تستهدف زعزعة أرض الحرمين,وهي ناشطة بأنفس مريضة وأرواح حاقدة تستبيح الضرورات الخمس وإن لم تكن كلها فبعضها ,والحوثية هي حركة عدائية تكن الخبث والإجحاف كيف لا وهي أجحفت وطنها أولاً ثم أعتدت علينا ثانيا. وقال د.جبريل عريشي عضو مجلس الشورى السعودي لعل العملية الانتحارية التي تقوم بها جماعة الحوثي على حدودنا مع اليمن تعكس حجم المخاوف التي تعيشها هذه الحركة في هذه المرحلة والتي تتجه نحو تحقيق التي تعيشها هذه الحركة في هذه المرحلة والتي تتجه نحو تحقيق بعض المكتسبات من خلال تجاوزها للحدود اليمنية، ولكي تؤثر على علاقاتنا مع أشقائنا في اليمن وهذه التجاوزات المملكة قادرة على حسمها و التصدي لها وتحدثت القاصة:تهاني مخيزن (للصحيفة جازان نيوز)في عزة وطننا الأغر تفاجئنا بزمرة مخربة تسعى للعبث بأمننا وتهوين يقين إيماننًا بنصرة الخالق لنا هذه الشرذمة من الفائضين على إنسانية البشر الحقة لا يسعون فقط لزعزعة استقرارنا وأمننا النفسي بل يجتهدون بباطلهم في انتهاك حرمة أرواحنا وأراضينا بناء على شعارات زائفة سوغت لهم ضلالات فكرهم بإتباعها ونحن نتبع الحق فيه بإذن الله سيكون نصرتنا ونصرة حقوقنا وجنودنا البواسل ضد تخريبهم. وكماقال:مديرإستديوالاذاعة بجازان جماح علي دغيري أن المتسلين خانوا وطنهم قبل أن يحاولوا التسلل إلى أرض المملكة العربية السعوديو ليدنسوا طهارتها وقداستها بإفعالهم الاجرامية والانتحارية ولكن الموقف الحازم الذي أتخذتة القوات السعودية كان لة الدور الكبيرفي دحرهولاء المتسللين فكانوا لهم بالمرصاد جوآوبرآوبحرآليضربوا لناأروع الامثلة في التضحية والدفاع عن أرض وسماء هذاالوطن. وعبرت الشاعرة شقراء المدخلي عن مشاعرها تجاة معاناة النازحين بقصيد ة (نزوح) اضٍ على صفحات الغيب إبحاري أدنو فتلقفني أصداء قيثاري لمن غنائي لمن تنداح قافيتي لمن أدوزن بالترحال أوتاري ؟ لشفة الغيم أدمى النزف خافقها أم للحنايا ضجيج الصمت إعصاري ؟ أمضي فتكتبني الأسفار قبلتها شمسي الغياب فتات الفقد أقماري الليل أنسي وما بالليل من ألق سوى الضياع بكف التيه مشواري أناشد الضوء هل أبصرت قافلتي فيشهق السؤل شل البين أنواري منابرالشدو تشكو الهجر أرهقها فقر اليراع جفاف بل َّأفكاري سبع ولا سبع غير الشوق يلجمه رجع الرحيل صدود البوح عن داري تهفو لتمطرني بالشعر غاضبة أنثى القصائد تمحو بؤس أقداري تهمي فيدركها التحنان يعطفها عشق الجنوب جنون الشعر والثار تهمي ولا قطر غير الروح تبذلها فداً لمملكة تحتل أشعاري مهد الجمال حياض المجد سامقة تطاول الشمس تردي كل جبار شذا الحقول موار الموج ساقية ضحك الجداول همس الطل أزهاري يلهو برابية الأمجاد شرذمة من نسل ابليس لا أبناء أخيار باعوا الجنان بعيش البؤس يعقبه لظى العذاب صليل السيف والعار مالوا فمالت عليهم كل حامية بكف مقتدر كالليث مغوار درع الجزيرة ذخر الأمن رايتهم النصر لله والأوطان للشاري دعاهم الموت فانهالت كتائبهم تعلم الناس معنى هب ثواري تلقن الحاقد المأفون ميتته تسوق أرذالهم بالعدل للنار تعلو وترفعها الآساد هاتفة فداكِ ناصرة الإسلام والجار فداك ما كبر الموتور منتشياً وما تعالت بوجه البغي أجماري لك الدماء حديث الوعد موتتنا لك الصلاة نزيف العاشق الجاري فدا الجنوب نبيع النفس شامخة بنا الحدود تباهي كل غدارِ