أيها الفاشلون يامن قضيتم ربع قرن من الزمن تبحثون عن كاس ولو بفارق ضربة ( ركنية ) لماذا تزجون اسم (جازان) ضمن صراعاتكم الخفية ومافيامحسوبيتكم ؟؟ لماذا تلعبون بالبيضة والحجر من أجل فلاش تصو ير أو صورة تحت مانشيت عريض مدفوع القيمة مسبقا من تحت الطاولة. ؟؟ هل تنقصكم الشهرة والمال أم الضحك على (ذقون) جماهيركم (بذقون) عبيد الدرهم والدينار. ما لهدف من إتهام رجل بسيط جدا يأتي راكبا (دراجة ) آخر موديل غير مضللة ولا (مضللة) بضم الميم وكسر اللام ولا(تضل ) طريقها ( لناديكم المهايطي )منذ ربع قرن أو (يزيد) فلا سعادة لكم بعد ( عبدالرحمن بن سعود) ولا مجد لكم بعد (ماجد) ولا تحسن مستواكم بعد ( محيسن) وأصبحتم تهرفون بما لاتعرفون بعد رحيل ( الهريفي) وأصبح فريقكم من ( المت قاعدين ) عن البطولات والسبب عقليتكم الادارية الضيقة وصبغة ( الأنانية ) التي يمارسها كل مسؤل منكم في عمله فلا عملا أتقن ولا خيرا فعل وكل ما تملكونة ( رزم الدولارات) وفكرا ينص لى أن الكرة ( مدورة). أعلم أنه لا شأن لي بما تفعلونه أو ما تريدون فعله ولن تسمحوا لي بالتدخل في عملكم وأنا لايشرفني ذلك فالمستنقع موحل والروائح تزكم الأنوف وأنتم ترون أن الأرض ما عليها (سواكم) فتبت ( أياديكم ) وهزلت ( سيقانكم). إن ما يجعلني (أحنق ) وأزداد ( حنقا) همزكم ولمزكم (بجازان ) وزج اسمها ضمن هياطكم وأن (معيض) وحكاية ( سحركم ) القادم من ( جازان) ماهي إلا ( حقنة) مسكن لألم جماهيركم وتريدون هجوما إعلاميا من أبنائها على من ينافسكم داخل النادي فتطبقون نظرية (كسر الفخار بالفخار) ونحن شعب الله ( المختار). إن أبناء (جازان ) أكثر منكم علما وأفضل ( وعيا) وأرقى (فكرا) وكذلك بقية الجماهير فكل الناس تفهم ( اللعبة) أعني لعبتكم ( التافهة) لا لعبة كرة القدم ( الكروية وليست المدورة كما تعتقدون) . وأهم مايثبت ( تخلفكم ) الفكري هو مشائخكم الذين يدعون ( الدعوة ) ويقولون أن من أتى بالسحر (لناديكم ) يبدأ اسمه بحرف (الميم ) فغضضتم الطرف عن (ممدوح) ونسيتم (ماجد) وأغفلتم (محيسن ) وأرهبكم (منصور) ولم تجدوا سوى (معيض) البسيط الذي يأكل من (عرق جبينه) ولايشربه . والأكثر أهمية في إثبات ( تخلفكم وضعف إيمانكم ) هو أنكم صدقّتم (ترانيم شيخكم ) معتقدين أنه أوحي إليه بمن ( سحر ناديكم ) فقال لكم الاسم . ختاما : جازان وأهلها خط ( أحمر) لا تتجاوزونه ( أنتم ) أو غيركم ولا يوجد أغلى منها سوى بقعتين على الأرض هما ( الكعبة ومسجدها الحرام ) و ( مسجد المصطفى صلوات الله عليه ) وما سواها شي حتى أولادنا أقل منها عشقا فلا (تقتربوا من بيت الدبابير) وافعلوا ما شئتم بعيدا عنه . 1