شكا الشيخ الدكتور محمد العريفي من طريقة تعامل شركة (موبايلي) معه، موضحاً أن فاتورة مكالماته بلغت في 3 أيام فقط 14 ألف ريال مع أنه لا يجري مكالمات بل يستقبل فقط، وحين عاد إلى الشركة رفضت التفاهم معه، ما اضطره لسداد الفاتورة مرغماً. وفي تغريدةٍ له الأربعاء 27 فبراير 2013، اطلعت عليها (عناوين) عبر حسابه على موقع (تويتر)، قال الشيخ العريفي: "حوَّلت رقمي موبايلي، فصلوه بعد 3 أيام! لأن فاتورتي وصلت 14ألف ريال! مع أني لم أتصل بل أستقبل!"، مضيفاً: "لم يفتحوا باب تفاهم! سددتها مُرغماً، وتركتهم". وقد ردت رعاية العملاء بشركة موبايلي على الشيخ العريفي وطلبت منه إرسال رقم الهاتف ورقم الهوية عبر الرسائل الخاصة على حساب @Mobily1100 لمساعدته وعمل ما يلزم. فيما أسس متابعون للشيخ العريفي (هاشتاقاً) لدعمه في مواجهة (موبايلي) احتوى عشرات التعليقات الساخرة، إحداها طالب الشيخ بالحصول على ريال واحد من كل شخص من أتباعه لشراء (موبايلي)، و(زين)، أو افتتاح شركة اتصالات منافسة.