انجرت إدارة الرعاية الصحية الأولية والطب الوقائي بصحة الباحة تقريرها السنوي عن أعمال صحة البيئة في المنطقة وفاشيات الأمراض المنقولة بالغذاء وحالات التسمم الكيميائي والدوائي بمنطقة الباحة للعام 1431ه وقد تضمن.. شرح أهداف خطة العمل التي تشمل على إيجاد بيئة صحية سليمة والوقائية من الأمراض الناجمة عن التلوث البيئي ومنع حدوث فاشيات التسمم الغذائي والدوائي والكيميائي وسرعة احتوائها ومشاركة المجتمع في رفع مستوى الإصحاح الأساسي للبيئة واعتماد تنفيذ إستراتيجية وتعليمات وزارة الصحة بمضاعفة الجولات الميدانية والرقابية على محلات لبيع الأغذية وتكثيف عمليات تدريب فنيي الوبائيات بالمراكز الصحية على كل ما يستجد في مجال إصحاح البيئة ومراقبة مياه الشرب للتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي ومراقبة التخلص الآمن للنفايات بأنواعها وإحكام الرقابة على مزارع الخضار الورقية لمنع استخدام مياه الصرف الصحي في سقايتها والمشاركة في وضع الإجراءات الوقائية التي تختص بمراقبة الأمراض المعدية التي تنتقل بالطعام والشراب ومتابعة مستويات صحة مساكن عمال الشركات والمؤسسات والإشراف على /93/ مركزاً صحياً و /10/ مستشفيات و /25/ منشأة صحية أهلية لمتابعة الأعمال المرتبطة بالإصحاح الأساسي للبيئة فيها . وأوضح التقرير أنه قد أجريت /10598/عملية تفتيش على مصادر المياه بكافة أنواعها من آبارا ارتوازية وسطحية ومصانع مياه ومحطات تحليه وخزانات علوية وسفلية وشبكات عامة وفرعية وبلغ عدد عينات المياه المفحوصة جرثومياً /3288/ عينة جاءت نسبة الصالحة منها 78% أي /2562/ عينه فيما بلغ عدد العينات المفحوصة كيميائياً /95/ كانت 73 منها صالحة ، كما تضمن التقرير توضيحاً بعدد مرات تفتيش المحلات ذات العلاقة بالصحة العامة وهي /8313/ مرة وشملت فنادق وشقق مفروشة ومساجد ومقاهي ونواد رياضية ومسلخ ومطبخ وصالات أفراح وصالونات حلاقة ومغاسل وبقالات ومحلات خضار وفواكه ولحوم وأسماك ومخابز وبوفيهات ومطاعم وبقالات وطواحين ومحلات حلويات ... وغيرها . وبلغت نسبة المحلات المستوفية للاشتراطات الصحية من مجمل هذه المحلات 84% ونفذت عمليات إتلاف أطعمة ومشروبات معلبة وغير معلبة بلغت /773/ كيلو و /173/لتراً كما بلغ عدد الزيارات إلى المؤسسات الصحية الحكومية والأهلية /248/زيارة كما قام قسم الاستكشاف الحشري واستناداً إلى خطة عمل سنوية بمتابعة الوضع الوبائي لكل من ذبابة الرمل الناقلة لمرض اللشمانيا والبعوض الناقل لمرض الملاريا وحمى الضنك وتم توجيه الفرق الحقلية على مستوى محافظات المنطقة للتعامل معها إضافة إلى نشاطات توعية المواطنين والمقيمين لإتباع الإرشادات الصحية بشأنها والتنسيق مع أمانة المنطقة وفروعها بهذا الشأن إضافة إلى عمليات التخلص من النفايات إلى المرادم المخصصة لها بعيداً عن المساكن ومصادر المياه لاسيما وأن هناك مشاريع للتخلص الآمن منها إضافةً إلى إنشاء محطة لمعالجة مياه الصرف الصحي بالمنطقة . وتضمن التقرير استمرار عمليات التدريب لإكساب العاملين خبرات ومهارات عملية تعزز جهود الارتقاء بمستوى صحة الإنسان ضمن بيئة صحية سليمة ، وقد ضّمت لجنة الاستعداد والتصدّي للأوبئة بالمنطقة كلاً ( الإمارة ، الأمانة ، الزراعة ، المياه ، الدفاع المدني ، الشرطة إضافة لصحة الباحة) كما جاء في التقرير أن عدد الحالات المرضية المرتبطة بالإصحاح الأساسي للبيئة قد بلغ /45/حاله منها /8/ سالمونيلا ، و /34/ حمى مالطية ، و/3/ حالات تيفوئيد بارتيفود ونظراً لما يمثله التسمم بأنواعه من مشكلات تبقى هاجساً للعمل الصحي لما قد ينجم عنه من مضاعفات صحية خطيرة فقد اتخذت حزمة إجراءات كانت كفيلة بحمد الله في محاصره حوادث التسمم الغذائي التي جاءت في أضيق نطاق حيث تم الإبلاغ عن /6/ فاشيات فقط كان /2/ منها في محلات عامة و/4/ فاشيات بالمنزل ، فيما بلغ عدد حالات التسمم الدوائي /30/ حالة كان معظمها بسبب التناول الخاطئ لمسكنات الآلام والأدوية النفسية ومضادات حيوية وصرع وضغط ، فيما كان عدد حالات التسمم الكيميائي /7/ حالات سببها المنظفات والوقود ، ويؤكد التقرير على الحاجة الأكيدة لمواصلة الجهود الراقية إلى تدريب جميع الكوادر وتكثيف الزيارات الإشرافية بشكل عام انجرت إدارة الرعاية الصحية الأولية والطب الوقائي بصحة الباحة تقريرها السنوي عن أعمال صحة البيئة في المنطقة وفاشيات الأمراض المنقولة بالغذاء وحالات التسمم الكيميائي والدوائي بمنطقة الباحة للعام 1431ه وقد تضمن شرح أهداف خطة العمل التي تشمل على إيجاد بيئة صحية سليمة والوقائية من الأمراض الناجمة عن التلوث البيئي ومنع حدوث فاشيات التسمم الغذائي والدوائي والكيميائي وسرعة احتوائها ومشاركة المجتمع في رفع مستوى الإصحاح الأساسي للبيئة واعتماد تنفيذ إستراتيجية وتعليمات وزارة الصحة بمضاعفة الجولات الميدانية والرقابية على محلات لبيع الأغذية وتكثيف عمليات تدريب فنيي الوبائيات بالمراكز الصحية على كل ما يستجد في مجال إصحاح البيئة ومراقبة مياه الشرب للتأكد من صلاحيتها للاستهلاك الآدمي ومراقبة التخلص الآمن للنفايات بأنواعها وإحكام الرقابة على مزارع الخضار الورقية لمنع استخدام مياه الصرف الصحي في سقايتها والمشاركة في وضع الإجراءات الوقائية التي تختص بمراقبة الأمراض المعدية التي تنتقل بالطعام والشراب ومتابعة مستويات صحة مساكن عمال الشركات والمؤسسات والإشراف على /93/ مركزاً صحياً و /10/ مستشفيات و /25/ منشأة صحية أهلية لمتابعة الأعمال المرتبطة بالإصحاح الأساسي للبيئة فيها . وأوضح التقرير أنه قد أجريت /10598/عملية تفتيش على مصادر المياه بكافة أنواعها من آبارا ارتوازية وسطحية ومصانع مياه ومحطات تحليه وخزانات علوية وسفلية وشبكات عامة وفرعية وبلغ عدد عينات المياه المفحوصة جرثومياً /3288/ عينة جاءت نسبة الصالحة منها 78% أي /2562/ عينه فيما بلغ عدد العينات المفحوصة كيميائياً /95/ كانت 73 منها صالحة ، كما تضمن التقرير توضيحاً بعدد مرات تفتيش المحلات ذات العلاقة بالصحة العامة وهي /8313/ مرة وشملت فنادق وشقق مفروشة ومساجد ومقاهي ونواد رياضية ومسلخ ومطبخ وصالات أفراح وصالونات حلاقة ومغاسل وبقالات ومحلات خضار وفواكه ولحوم وأسماك ومخابز وبوفيهات ومطاعم وبقالات وطواحين ومحلات حلويات ... وغيرها . وبلغت نسبة المحلات المستوفية للاشتراطات الصحية من مجمل هذه المحلات 84% ونفذت عمليات إتلاف أطعمة ومشروبات معلبة وغير معلبة بلغت /773/ كيلو و /173/لتراً كما بلغ عدد الزيارات إلى المؤسسات الصحية الحكومية والأهلية /248/زيارة كما قام قسم الاستكشاف الحشري واستناداً إلى خطة عمل سنوية بمتابعة الوضع الوبائي لكل من ذبابة الرمل الناقلة لمرض اللشمانيا والبعوض الناقل لمرض الملاريا وحمى الضنك وتم توجيه الفرق الحقلية على مستوى محافظات المنطقة للتعامل معها إضافة إلى نشاطات توعية المواطنين والمقيمين لإتباع الإرشادات الصحية بشأنها والتنسيق مع أمانة المنطقة وفروعها بهذا الشأن إضافة إلى عمليات التخلص من النفايات إلى المرادم المخصصة لها بعيداً عن المساكن ومصادر المياه لاسيما وأن هناك مشاريع للتخلص الآمن منها إضافةً إلى إنشاء محطة لمعالجة مياه الصرف الصحي بالمنطقة . وتضمن التقرير استمرار عمليات التدريب لإكساب العاملين خبرات ومهارات عملية تعزز جهود الارتقاء بمستوى صحة الإنسان ضمن بيئة صحية سليمة ، وقد ضّمت لجنة الاستعداد والتصدّي للأوبئة بالمنطقة كلاً ( الإمارة ، الأمانة ، الزراعة ، المياه ، الدفاع المدني ، الشرطة إضافة لصحة الباحة) كما جاء في التقرير أن عدد الحالات المرضية المرتبطة بالإصحاح الأساسي للبيئة قد بلغ /45/حاله منها /8/ سالمونيلا ، و /34/ حمى مالطية ، و/3/ حالات تيفوئيد بارتيفود ونظراً لما يمثله التسمم بأنواعه من مشكلات تبقى هاجساً للعمل الصحي لما قد ينجم عنه من مضاعفات صحية خطيرة فقد اتخذت حزمة إجراءات كانت كفيلة بحمد الله في محاصره حوادث التسمم الغذائي التي جاءت في أضيق نطاق حيث تم الإبلاغ عن /6/ فاشيات فقط كان /2/ منها في محلات عامة و/4/ فاشيات بالمنزل ، فيما بلغ عدد حالات التسمم الدوائي /30/ حالة كان معظمها بسبب التناول الخاطئ لمسكنات الآلام والأدوية النفسية ومضادات حيوية وصرع وضغط ، فيما كان عدد حالات التسمم الكيميائي /7/ حالات سببها المنظفات والوقود ، ويؤكد التقرير على الحاجة الأكيدة لمواصلة الجهود الراقية إلى تدريب جميع الكوادر وتكثيف الزيارات الإشرافية بشكل عام