خيبةٍ حَزَنًا
جسرَ المواويل
لا حباً،
ولا وهنَ
مِنْ منبتِ التِّيهِ
في كفِّ ساحرةٍ
يُتْمُ القصيدِ،
وأتراحٌ تعانقنا
مَرُّوا حيارى سكارى،
مثل غانيةٍ
في شهقةِ الحلم
ِ المفجوعِ تُفقدُنا
مَرُّوا،
وفي أرواحهم خجلٌ
وللمتاهات حلمٌ،
كيف ترسمنا؟
على مرافئها (...)