فقد شارع المدير وسط مدينة الهفوف بالأحساء أو شارع الاسطوانات- كما كان يسمي ولا يزال- هويته الثقافية والفنية وأهميته الاجتماعية أيضا، وتحول من شارع صاخب بالموسيقى والفن والحرف المهنية التي يغلب عليها طابع الإبداع، إلى شارع عادي هادئ، لم تعد نكهة (...)