لا يوجد موسم ك«رمضان» في العام يقلب مواجع الغربة للجاليات العربية أو الإسلامية المقيمة في السعودية، لكن كما أن هناك غصة في الحلق لفقدان وجود الأحباب حول مائدة الإفطار هناك ثمار يشعرون بها، ولتخفيف أثر تلك الغصة والعبرة يجرون مكالمات هاتفية أو عبر (...)