تقوم في الفؤاد صورة اليمامة
تمنحه الفتون
تأسو جراحه
كم أحسنت إليه بلفظها الأنيق
وحسها الرقيق
وذوقها الرشيق
لأنها أزكى الفنون
يمامتي التي أعرفها
أنشودة الأمل.. ونفحة الوفاء وجذوة الحنان
وفوق كل ما يصورون
**
لا تعتبي يمامتي على خيال شاعر
ملكته لو (...)