لا يخفى على احد، الموقع والمكانة، التي يشغلها صادق جلال العظم، في ميادين، الفكر والفلسفة، على حد سواء، وما عرف عنه من جرأة، وروح سجالية ومشاكسة للكثير من المثقفين، فضلاً عن الضجة التي أثارتها كتبه، لخرقها التابوات والمحرمات الدينية، السياسية (...)
لا يخفى على احد، الموقع والمكانة، التي يشغلها صادق جلال العظم، في ميادين، الفكر والفلسفة، على حد سواء، وما عرف عنه من جرأة ، وروح سجالية ومشاكسة للكثير من المثقفين، فضلاً عن الضجة التي أثارتها كتبه، لخرقها التابوات والمحرمات الدينية، السياسية (...)