يفرِّغ الحاج عند أدائه الفريضة الشحنات السلبية، ويعيد شحن «الإيجابية»، فيكسبه ذلك طاقة روحية تزيل عنه مشاكل الحياة وهمومها، فتغمره الطمأنينة والسعادة ليشعر بعدها بالراحة النفسية.
يعود سر هذا إلى عدة عوامل؛ أبرزها: أن الحج يدربه على ضبط نفسه وتهذيبها (...)