وفجعت بفقد ذاك الشاب الحيوي النبيل المعطاء، الذي كان ذا طموح منقطع النظير في كل مجال، محبا للخير وللحق للغير قبل نفسه، كان خير معين لأهله وأقربائه، له معنا أياد بيضاء لن ننساها!.
أشعر بحرقة غائرة وأنا استشعر موته وكأني لم أصدق بعد! يمر شريط حياته (...)