بعد أن امتدّ انقطاعك عن الكتابة تحت سُجوف ظروفك، وسُدول غربتك، عُدْتِ أخيراً فأضأتِ (البلاد) بقلمك الملتزم بقضايا وطنك، وما توفّرتِ عليه من نباهة في فِقْه، ورحابة في أُفُق. ورحنا نتذكّر ما كنتِ تتناولينه من موضوعات، وتُشْرِفين عليه من صفحات في جريدة (...)