أسعد الله صباحكم، أقدم مقالي الخفيف هذا نهاية المباراة، فريق رابح وأمامه خاسر، وقلوب تزغرد وتلهث طرباً للفائز، وجمهور الفريقين، واللاعبون، بين وبين؛ حيث الفريق الذي لم ينل البطولة، بات منزعجاً، يحمل في ثنايا قلبه أملاً يوقن فيه أن النصر قادم بإذن (...)