أستطيع القول إن السعودية اليوم تعيش على مستوى أفرادها ومختلف قطاعاتها «الحكومية، والخاصة، والقطاع الثالث غير الربحي» مجموعة من المتغيرات الحيوية المتعلقة بنمط مختلف من الأداء التواصلي التشاركي الذي لم تعهده بهذا الإطار الكلي منذ عقود من تاريخها (...)
يشهد قطاع التعليم في السنوات الأخيرة العديد من المتغيرات في نوعية المناهج والأساليب المستخدمة في طرق التعلم والتدريس من خلال دخول التكنولوجيا على الخط، والتي جعلت الاعتماد على الكتب الورقية يقل بشكل ملحوظ وبالمقابل زيادة الاعتماد على الأجهزة (...)