خص وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، ذوي شهيدي الواجب بشرورة "الحمندي" و"المنيع"، بأول زيارة له بعد تعيينه وزيرا للداخلية. وقال الأمير محمد بن نايف: أبشركم، فالشهيدان كانا شجاعين ولم يترددا أبدا في مواجهتهما وأداء واجبهما، وحقهما علينا (...)
كان آخر درب من حياة رفيقات "الدرب" باتجاه الموت، إذ لقين مصير كل أولئك الذين ذهبوا ضحية طرق الإهمال والخوف؛ لكن المفارقة في هذه الفاجعة أن القدر جاء من خلفهن هذه المرة، ولم تكن تعلم كلية التربية للأقسام الأدبية بصبيا أنها ستودع بانتهاء أمسها الدراسي (...)