** دمعة انحدرت فوق جبيني، وغصة أحسست بها في حلقي حينما بادرتني صغيرتي صباح ذلك اليوم متسائلة «ماما متى سيحضر خالي أبو عثمان» فكأنما هي لامست وتراً حساساً ونحن نفتقد «أبا عثمان» عبد العزيز بن عثمان العسكر حباً ووفاءً لهذا الرجل الشهم.
أين أنت أيها (...)