لا يمكن لأي رياضي متابع أن لا يفرح لفوز الفريق الشبابي ببطولة أو لقب أو لا يسعد وهو يحقق منجزا كرويا كبير. فنادي الشباب مختلف بأنه لا يختلف عليه اثنان بالإعجاب به ومحبته، فلكل مشجع ناد يحبه ويتابعه ويتعصب له ولا يتمنى فوز منافسه.. إلا الشباب الجميع (...)