كثيرٌ من الناس يستأجر عقولاً لتفكر نيابةً عنه اجتماعياً أو فكرياً أو ثقافياً.. لكن هؤلاء لم يفكروا ولو للحظة أن يكونوا مرشدين لأنفسهم. وهناك فرق بين الاستشارة وتسليم الأمور كلياً للغير، هناك عوامل كثيرة كي تكون مرشداً ومفكراً لنفسك، منها:
1 - تحرير (...)