أمام عينيك رحلوا!
فلا تجزع وأنت من علمنا كيف نصمد!
حتى وإن نسيت أو تناسيت فنحن
ندرك أنك رجل من نوع خاص!
صدمة.. بل هي أكبر!
لنقل أنها مصيبة عظمى!
ولكن الله سبحانه شاء وقدر
أن يبلوك بهذا الفقد فهل لك من الأمر من شيء..؟ فأنت عبد مبتلى.. سلمت أمرك.. (...)