القدر السيئ لا يجوز تمنيه ولا الفرح به ولو كان يظن من ورائه خير محقق، فضلاً عن ان يكون خيره محتملاً، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا تتمنوا لقاء العدو...) الحديث، لكن المؤمن مع أقدار الله المؤلمة له حالتان؛ حالة الصبر والتسليم والرضى، والحالة (...)