لم أكن أفكر يوما أنني سأضع قلمي في خدمة أحد.
فهذا القلم هو فرحي، وحزني، وملاذي، وهويتي.
وذات يوم دعاني الاستاذ أحمد بن سودة لتناول الافطار معه، ومائدة بن سودة "الافطارية" سارت بذكرها الألسن مشرقا ومغربا، بعد الافطار أمسك بيدي وأدخلني الى مكتبه، وقال (...)