ي رفرف و اعزفه في رغبتي ل التوت
كذا آخر فصل ../. ل العمر في عيني
اربت له مدى ./.. وامرجحه ب الصوت
كفر جوعك ../. نبت في راحة ايديني
ترووح و تلهج الهوه ./ غنااوي موت
ترتلها الوجيه ../. الي توااسيني
احن و صبري الذااوي حنين (...)
محمد الضاوي، احفظوا هذا الاسم جيدا، وابحثوا عنه في حنين بيوت الطين وورق التوت، ستجدونه شاعرا ينسج من ظلال العصر سجادة لحروفه الباذخة.
يزرع فينا أجنحة نرفرف بها في سماء الإبداع لنلتقط سحره وهو يردد: («متاك» يلوح ل«وينك» وانا مبهوت).
يرفرف واعزفه (...)
ينتاب الشخص قليل من الخوف عندما يهم بالكتابة في جريدة بحجم جريدة .الجزيرة الا انه دفعني الى ذلك ما عرفته عنكم من تشجيع على الكتابة في هذه الجريدة العزيزة علينا.
وما أنا بصدده وادرك كثيرا خلفيات ما يترتب عليه مقال صحفي حاد عن روح لا نص القانون (...)