ويُصَب إذا أعرضتِ بالنَّصَب
ياقِبلة العشاق,, كم مُهَجٍ
تشتاق ودَّك شوقَ مغترب
قالوا وقد فاضت مشاعرهم
حيُّوا الرياض كريمة النسب
وتعلَّقت فيها عيونهم
لما بدت عجبا من العجب
إني شُغفتُ بها وكم شُغفت
مثلي قلوب السادة النجب
ما كان أجملها وقد برزت
مزهوَّةً (...)