بعد أن فتح طارق بن زياد شبه الجزيرة الأيبيرية وبدأت حملات الهجرة من شمال أفريقيا إلى الأراضي الغربية الجديدة في تزايد، لتكون مجتمعا أندلسيا مخضرما بالأعراق والأديان، ليكون فخرا للتاريخ الإسلامي والحضارات المتتالية من بعده. وبفضل الله امتد هذا التوسع (...)