قد كان في حرز المعالي
في تعالي يُغتبَط
نحو السماء..
وفي جيوب الغيم
في صدر الضياء
نورٌ وماء
ورعودٌ مجدٍ في فضاء منه أطْ
حلمي.. سَقط!!
قد كنت أنفخ في جناحيه الإباء
من رَوحِ نصف الّروح
من نصف البهاء
وبقيت في نصف العناء
لكن هبط..!
متخاذلاً متدحرجاً عنق (...)