دعم خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - أيده الله - للتعليم بمبلغ ثمانين مليار جاء استشعارا منه - حفظه الله - لأهمية التعليم في بناء الدولة ، وهذا الدعم وما سبقه سيحقق نقله نوعية غير مسبوقة بإذن الله لمخرجات وزارة التربية والتعليم وهذا سيجعل الإنسان السعودي قادر على مواجهة تحديات العصر لينافس نظيره في الدول المتقدمة. الدعم الملكي السخي سيساهم بشكل فاعل ومؤثر في خدمة مجتمع التربية والتعليم لتكون مدارسنا صروحا تعليمية رائدة تنطلق في أعمالها من رؤية وطنية تستهدف بناء الإنسان أولاً . جاء الدعم اليوم ولله الحمد ليضيف لوزارة التربية والتعليم إمكانيات أقوى لمواصلة العمل الجاد الدءوب لكي تظهر مؤسسات التربية والتعليم كمراكز خدمات تعليمية متطورة ترعى أفراد المجتمع وتقدم لهم أفضل الخدمات.