منذ عام 2024، أصبحت المملكة العربية السعودية، بصفتها إحدى الجهات المانحة الأساسية، تلعب دوراً محورياً في الشراكة العالمية للتعليم. من خلال مساهماتها المالية السخية، تواصل السعودية تحسين التعليم في البلدان المنخفضة الدخل، مما يعكس إيمانها الراسخ بأن (...)
تتبوأ المملكة العربية السعودية مكانة بارزة في مجال التعليم، حيث تعتبر نموذجًا يُحتذى به في المنطقة. يبرز هذا الدور من خلال الشراكة العالمية للتعليم، التي تعكس إيمان السعودية الراسخ بأهمية التعليم كعنصر أساسي في بناء رأس المال البشري وتعزيز الازدهار. (...)