أجّلني.. فارق كبير بين المجيء وبين الذهاب..!
قلت.. علّ هذا (القلب) ينبض مرة أخرى - ويعطي - لامرأة الكون بعض (السكون).
سلوت قليلاً.. وأنا أحيك قصة أخرى.. عن غيابي..
ضحكت.. فاحمرت عين المدينة..
وشردتني.. يتيماً عارياً
من (نبضي.. ومن سكوني.. أنا الآن (...)