ما أجمل أن نتمسك بلغتنا العربية! وما أقبح أن نهجرها، فيجب علينا أن نتحدث الفصحى في جميع مناحي حياتنا، ولِمَ لا؟ فإنها لغة القرآن الكريم، ولغة الضاد، أو على الأقل نهجر الألفاظ العامية بقدر الإمكان التي تشعبت بها ألسنتنا، ولكي يحدث ذلك فهناك خطوات يجب (...)