إن الشاب في وقتنا تجتاله تيارات ومذاهب وأفكار تصدر من أقصى العالم لتصل إلى الشاب عبر وسائل كثيرة يصعب التحكم فيها أو الابتعاد عنها حتى تستقر في أذهان شبابنا، لم تكن الوسائل القديمة من منع وتقيد ومراقبة لتجدي في عصرنا، فالشاب يستطيع من خلال الإنترنت (...)