عندما استوقفت سيارتي لأداء صلاة العشاء يوم الأربعاء الموافق 5/6/1431ه بجوار أحد المساجد الشامخة في حي النخيل بالرياض، كم تمنيت أن أكون أديباً، أو كاتباً؛ لكي أسطر وأعبر عما رأيته، ولكنني على ثقة تامة بأنني سأكون عاجزاً عن التعبير عما بداخلي، فلقد (...)