أبها.. مع صباحك النادي ودعتك.. وأنا أسير على طريق الوداع أسجل بعين شاردة ملامح الطريق، وزخات المطر تسقط على النوافذ الزجاجية لتنبهني حتى أستيقظ من حلم دلالك لي.. وسروري بك.
أبها زرتك هذه المرة ومعي أطياف ماضٍ جريح عبر مع الزمن.. بقايا حزن قديم.. (...)