يبدو أن ذكريات الحوادث المفجعة التي خلفها الإرهابيون «الطارئون» - بحسب وصف السكان المحليين في العوامية - في طريقها إلى مكان سحيق من ذاكرة المدينة، التي لا تزال تفتخر بتضحيات رجال الأمن والمواطنين في جنباتها. فالهدوء لا يقطعه سوى هدير آلات البناء، (...)