يتفق الجميع في هذه القضية على أن هناك غيابا شبه تام للدور الذي يمكن أن تضطلع به مراكز الأحياء في تعزيز التواصل فيما بين سكان الحي الواحد، ولم شتات الأسر وكبار السن والنساء والأطفال الذين حالت ظروف المدنية الحديثة دون لقائهم، حتى أصبح الجار لا يعرف (...)