وكانت تلك (الوزارة).. تنوء بحملها الثقيل....
لم يتجاوز الاهتمام بتلك (الآثار) في أحسن حالاته..
تسييج ما نامت عنه أعين مراقبي البلديات..
(أعين الشجعان).. الذين ما فتئوا يساوون تلك (الآثار) بالتراب.. بوعي إداري
تحفزه ثقافة.. لا ترى في تلك الشواخص (...)