عندما تلحظ الكم الهائل من المصاريف المنوطة بالطالب الجامعي، من سكن ومستلزمات دراسية وبحوث وتقارير، وأعمال ذات مبالغ طائلة، وبالأخص في التخصص الذي أنا أدرسه في جامعة الملك خالد تخصص الهندسة المدنية لا يجدر بالمرء إلا أن يقف عاجزا أمام كل هذه الضغوطات (...)