أصبحت صفحات "الحياة" الموقرة مكاناً خصباً لخلق رأي عام مؤيد لما يسمى بالجيش الشعبي لتحرير السودان، والذي لا نشك في انه يريد أن يحرر السودان من العرب والمسلمين. وقناعاتي هذه يحملها كثير من الناس. والملاحظ أن أخبار هذه الحركة تنشر كخبر أول، وفي الصفحة (...)