هديتي لكل معلم ومعلمة.. فهم الركائز التي لا يقوم ولا ينهض ولا يرقى المجتمع إلا بهم.
نُورُ المُعَلِّمِ سَاطِعٌ طُولَ الزَّمَنْ
هُوَ خَيرُ مَنْ أَسْدَى عَطَاءً لِلْوَطَنْ
بِفَضَائِلٍ فَاقَت فَضَائِلَ غَيرِهِ
وَمَنَافِعٍ قَد لَا يُضَاهِيهَا ثَمَنْ
هُوَ (...)