عرفت فهد العبدالكريم عن قرب، طيلة 36 عاماً، وخبرت مكارمه وسجاياه، تلك السجايا المبثوثة في ذاته والتي لا يغفلها كل من اقترب منه أو تعامل معه، فقد كان منحازاً إلى الكلمة الصادقة والقيم البشرية وحب الوطن.
تلك السجايا المبثوثة في ذاته من خلال انتسابه (...)