يشكل المستقبل السياق الزمني الوحيد أمام الإرادة الإنسانية للتدخل فيه، وذلك من خلال الاعتماد على معطيات الحاضر وتجارب الماضي، لتكوين الصورة المثلى التي تطمح إليها المجتمعات في المستقبل، فتلعب الدراسات الاستشرافية دوراً كبيراً ومهماً في الحفاظ على أمن (...)