لم يكن خبر استقالة الأستاذ خالد بن عمر البلطان من رئاسة نادي الشباب خبراً عادياً، بل إنني أجزم أنه كان خبراً مؤلماً نزل كالصاعقة على كل محبي الليث.. لِمَ لا وهو الرجل الذي قاد الشباب لإنجازات كبيرة وتاريخية، وهو من قاد مع الليث عدداً من المعارك (...)