خلافاً لما يمكن أن يتصور القارئ العادي، فالكاتبة الأسترالية جيرالدين بروكس لم تقع في حب منطقة الشرق الأوسط بسبب عملها الصحافي في السعودية حيث كانت مراسلة عام 1987، وإنما أوقعها في في ذلك الحب الإسلام ونبيه، وهي تحكي ذلك في كتابها الصادر عن دار (...)