ككل الثقلاء.. يصادفني كل صباح وظهيرة ومساء، احترت مع هذا الكائن؛ فلست أدري أي أوقات يومه يستكين للنوم، وجهه موشوم بكل ما هو غير جميل، نظراته التي يرمقني بها تنبض بترددات من نوع "أعطني.. أعطني"، إنه حارس العمارة التي أسكن بها أيها السادة، لست أعلم إن (...)