قبل هيمنة «الإنترنت» كان أبناؤنا يقضون جل أوقاتهم مع الأنشطة المتاحة لهم ذلك الزمن، أما «الجيل الرقمي» فارتبطت حياته بالأجهزة التقنية والإلكترونية بشكل لا يوصف.. ومن غير المقبول أن يكون الترفيه الذي هو مهم في حياة الأبناء على حساب صحتهم وتحصيلهم (...)