المكتبة العربية تزخر بأنواع عديدة من الكتب، على مختلف المشارب، ونوعيات الأذواق، ولا تجد نوعاً من أنواع المعارض سواء كانت جادة وعلمية أو هزلية وترفيهية، إلا وللعرب فيها صولات وجولات، بما كتبوا وألّفوا، هذا فضلاً عما ضاع في كارثتين كبيرتين، من أسوأ ما (...)