عندما كنّا صغاراً كنّا نعايش الليالي الماجدية بفرح كبير قبل قدومها، وبعد انتهائها نعيش الأفراح والليالي الملاح، لأنّ صانع الفرح هو ماجد عبدالله.
كانت ليالي مختلفة في كل تفاصيلها عن باقي الليالي، نتسمَّر بالساعات عند التلفاز في انتظار ماجد عبر شاشات (...)