تقتحم جوالي يوميا وعلى مدار ال24 ساعة رسائل جوال، لا أعرف كيف توصلت إليّ، ولا أدري أي درب حملها على قطع خصوصيتي. وسواء كنت في العمل أو في البيت أو في السيارة، تصل تلك الرسائل دون استئذان، وتقطع على الشخص تفكيره وتركيزه، ويوقف نشاطاته، التي يمارسها (...)